الاستشارة عبر الهاتف أو مكالمة الفيديو مع طبيب/ة أمراض جلد متخصص/ة، دون الخروج من المنزل.
قائمة اللقاحات الروتينية الموصى بها
جهازنا المناعي يستطيع التمييز ما إذا كان البروتين الموجود في الجسم ينتمي إلينا أم أنه بروتين غريب. عندما يتم التعرف على بروتين غريب، تُفعّل ضده عدة آليات تهدف إلى تدميره وحماية الجسم.
بعد تدمير البروتين الغريب، تتولى خلايا أخرى دوراً حيوياً في تذكره، بحيث تكون الاستجابة في المرة القادمة التي يدخل فيها نفس البروتين إلى الجسم أسرع وأكثر فعالية.
تُعتبر اللقاحات اختراقاً كبيراً في مجال الطب الوقائي. فهي تحمي الرضع، والأطفال الصغار، والأطفال الكبار والبالغين من الأمراض التي قد تكون خطيرة أو حتى مميتة، وتحمي أفراد العائلة وأعضاء المجتمع الذين لا يستطيعون تلقي اللقاحات بأنفسهم (بسبب أعمارهم، أو الأمراض المزمنة، وغيرها). أحياناً قد تتسبب اللقاحات في اعراض جانبية خفيفة، وتختفي غالباً بعد بضعة أيام.
جميع اللقاحات الروتينية التي تُعطى في عيادات "طيبات حلاف" وفي المدارس تكون مجاناً.
يُعرف أيضًا باسم "التطعيم الخماسي". وفقًا لبرنامج التطعيمات الخاص بوزارة الصحة، يتم إعطاء اللقاح في عمر شهرين، 4 أشهر، 6 أشهر، وسنة.
في الصف الثاني، يُعطى لقاح ضد الديفتيريا والتيتانوس والسعال الديكي وشلل الأطفال (Tdap-IPV).
في الصف الثامن، يُعطى لقاح ضد الديفتيريا والتيتانوس والسعال الديكي (Tdap).
مهم أن تعرف! بسبب انتشار شلل الأطفال والسعال الديكي، تم تقديم موعد الجرعة الأولى من التطعيم الخماسي إلى عمر 6 أسابيع.
في معظم الحالات، تكون الآثار الجانبية خفيفة وتزول بعد بضعة أيام، وتشمل الاحمرار والالم والتورم الموضعي، والحمى والشعور العام بعدم الراحة.
تفرز بكتيريا الـ Corynebacterium diphtheriae مادة سامة تقتل الأنسجة السليمة في الجهاز التنفسي، مما يؤدي إلى تكون غشاء يمكن أن يغطي الأنسجة في الأنف، الحلق، اللوزتين، والحنجرة، مما يسبب صعوبة في التنفس والبلع. إذا دخل السم إلى مجرى الدم فإنه قد يسبب ضررا للقلب، والجهاز العصبي، والكلى، والدماغ. تنتقل البكتيريا عبر الرذاذ الناتج عن السعال أو العطس، أو من خلال ملامسة الجروح المفتوحة الملوثة.
توجد جراثيم التيتانوس في كل مكان حولنا - في التربة، الغبار، الأسمدة، وغيرها. تتطور هذه الجراثيم إلى بكتيريا عندما تدخل الجسم عبر الجروح في الجلد، خاصة الجروح الملوثة، والجروح الناتجة من الأدوات الحادة، الحروق، اللدغات، وغيرها. ويتجلى المرض في تقلصات مؤلمة في عضلات الجسم، بما في ذلك عضلات الجهاز التنفسي، مما قد يؤدي إلى شلل العضلات.
المرض لا ينتقل من شخص لآخر.
مرض معدٍ جدًا تسببه بكتيريا الـ Bordetella pertussis، التي تتكاثر في الجهاز التنفسي. يتميز المرض بنوبات سعال شديدة تنتهي بصعوبة في التنفس. تشمل المضاعفات المحتملة للمرض التهاب الرئتين، التشنجات، التمزقات/شقوق في الرئة، والتهاب الدماغ. كلما كان الأطفال أصغر سنًا، كان المرض أكثر خطورة. تنتقل العدوى عن طريق الرذاذ المنتشر في الهواء أو عن طريق الاتصال المباشر بالإفرازات.
بكتيريا تسبب تلوث الدم، التهاب الرئتين وحتى التهاب السحايا. أغلب حالات المرض الشديدة تكون بين الرضّع والأطفال الصغار، مع خطر حدوث ضرر دائم للجهاز العصبي مما قد يؤدي إلى التشنجات، التخلف العقلي، فقدان السمع، وغير ذلك. تنتقل العدوى عن طريق الرذاذ المنتشر في الهواء أو ملامسة الإفرازات من الأنف والفم.
فيروس الپوليو هو فيروس شديد الانتشار وينتقل من خلال التلامس بين البشر. ويدخل الفيروس إلى الجسم عن طريق الفم في أعقاب التلامس غير المباشر مع براز من يحمل الفيروس، أو بعد التعرض لرذاذ ناجم عن العطس أو السعال. يمكن أن يصاب المرء بالعدوى أيضا من خلال الطعام أو الماء الذي قد يتلوث من البراز أو الرذاذ.
يتكاثر هذا الفيروس في بلعوم وحلق وأمعاء المصابين.
تحدث معظم حالات العدوى بدون أعراض. عند البعض الآخر، قد تظهر أعراض عامة مثل الحمى، الصداع، آلام البطن، التهاب الحلق، الغثيان والقيء. في حالات نادرة، قد يتطور التهاب السحايا. في حوالي واحد في المائة من الحالات، قد يظهر شلل او ضعف في الأطراف.
يُعرف أيضًا باسم "اللقاح الرباعي". وفقًا لبرنامج التطعيمات التابع لوزارة الصحة، يُعطى اللقاح عند عمر سنة وفي الصف الأول.
قد يعاني بعض الأشخاص من آثار جانبية موضعية خفيفة في الأيام التي تلي التطعيم و/أو آثار جانبية عامة حتى أسبوعين بعد تلقي اللقاح. تشمل هذه الآثار احمرارًا وألمًا في مكان الحقن، حمى، طفح جلدي. في حالات نادرة، قد تظهر التهاب في الجهاز التنفسي العلوي، تورم في الغدد، فقدان الشهية، إسهال وقيء، نعاس، تهيج وضعف.
يعتبر مرض الحصبة من أكثر الأمراض المعدية شيوعاً في العالم. يعيش الفيروس في أنف وحلق المصاب، ويسبب الحمى، وطفح جلدي، واحمرار العينين، وسعال. يُعتبر فيروس الحصبة عالي العدوى، حيث ينتقل عبر الهواء، أو عن طريق ملامسة أجزاء من اللعاب والسوائل الجسمية (مثل السعال والعطس)، ويعيش على الأسطح المختلفة لمدة تصل إلى ساعتين. يتسبب المرض في ظهور طفح جلدي على جسم الشخص المصاب. ومن مضاعفات المرض التهاب الرئتين، التهاب الأذن الوسطى، التهاب القرنية، تلف الكبد، والتهاب السحايا، الوذمة الدماغية وSSPE، والتهاب مزمن في الدماغ الذي يندثر بعد 7-13 سنة من الإصابة.
يعتبر الأطفال دون سن 5 سنوات أو البالغين فوق سن 20 على رأس قائمة المعرضين للخطر.
مرض فيروسي يتميز في تورم الغدد اللعابية وقد يؤدي إلى مضاعفات مثل التهاب الخصيتين (مع خطر العقم)، التهاب المبايض وغيرها. ينتقل المرض من شخص لآخر عبر رذاذ اللعاب أو المخاط من الأنف، الفم والحنجرة للشخص المصاب، عند العطس، السعال أو الكلام، أو بشكل غير مباشر من خلال ملامسة الأشياء أو الأسطح.
مرض فيروسي معدٍ. غالبية الأشخاص الذين يصابون به يعانون من مرض خفيف، مع أعراض تشمل حمى منخفضة الدرجة، التهاب الحلق وطفح جلدي يبدأ في الوجه ثم ينتشر إلى باقي الجسم.
الخطر الأساسي في الحصبة الألمانية هو عندما تصاب المرأة الحامل وتنقل الفيروس إلى جنينها. في هذه الحالات، يمكن أن تسبب الحصبة الألمانية إجهاضًا أو تشوهات خطيرة في الجنين.
مرض فيروسي شديد العدوى يسببه varicella-zoster. يتسبب الفيروس في ظهور طفح جلديمثيرًا للحكة يشبه البثور، يبدأ أولاً في الصدر والظهر والوجه ثم ينتشر إلى باقي الجسم.
يمكن أن يكون المرض شديدًا، وحتى مهددًا للحياة، لدى الرضّع والمراهقين والبالغين والنساء الحوامل والأشخاص الذين يعانون من ضعف في جهاز المناعة.
يُعرف أيضًا باسم هفربنر. يحمي اللقاح ضد 13 سلالة من البنيوموكوكس الأكثر شيوعًا في الأطفال. وفقًا لخطة التطعيم التابعة لوزارة الصحة، يُعطى اللقاح في سن شهرين، 4 أشهر، وفي سنة.
في معظم الحالات، تكون الآثار الجانبية طفيفة وتزول بمفردها بعد يوم أو يومين، وتتضمن احمرارًا وألمًا في موضع اللقاح، حمى، شعورًا عامًا غير جيد، غثيان، قيء، وإسهال. الآثار الجانبية النادرة جدًا تشمل نادرًا حدوث تشنجات غير خطيرة أو طفح جلدي تحسسي.
يُسبب بكتيريا البنيوموكوكس التهابات مثل التهاب الرئة، التهاب السحايا، الالتهاب الدموي، التهاب الجيوب الأنفية، التهاب الأذن، وغيرها. الفئات ذات المخاطر المُتزايدة تشمل الأطفال دون سن 5 سنوات، كبار السن فوق سن 65 عامًا، والأشخاص ذات الجهاز المناعي الضعيف.
يُعطى التطعيم ضد التهاب الكبد الوبائي B وفقًا لخطة التطعيمات التي تحددها وزارة الصحة عند الولادة، في سن الشهر، وفي سن 6 أشهر.
غالبًا ما تكون التأثيرات الجانبية خفيفة وتزول خلال يومين بعد التطعيم. من الممكن حدوث انتفاخ وألم في موضع اللقاح، وارتفاع في درجة الحرارة، وشعور عام غير جيد. التأثيرات الجانبية النادرة جدًا تشمل تضخم الغدد الليمفاوية، واضطرابات في الجهاز العصبي، واضطرابات في إنتاج الصفائح الدموية، والتهاب المفاصل.
التهاب الكبد الوبائي B هو مرض يمكن أن يمر كمرض خفيف، لكنه يمكن أن يتطور إلى التهاب كبدي مزمن وفيما بعد قد يصل إلى فشل الكبد مع الحاجة إلى زرع الكبد وسرطان الكبد وحتى الموت.
يؤدي التعرض للفيروس في سن الرضاعة، إلى إصابة معظم الأطفال المعرضين (أكثر من 90٪) بالمرض المزمن وفيما بعد يمكن أن يتطور بعضهم إلى فشل كبدي، زرع كبد، والوفاة (في سن الشباب يقل الخطر وسيصاب حوالي نصف الأشخاص المعرضين بمرض مزمن، وفي مرحلة البلوغ ينخفض الخطر إلى حوالي 5٪ من المعرضين الذين سيصابون بمرض مزمن).
يتعرض الشخص بشكل رئيسي لفيروس التهاب الكبد الوبائي B من خلال ممارسة الجنس دون وقاية أو الاتصالبالدم الملوث. في سن مبكرة، هناك مخاوف من التعرض من خلال الاتصال مع فضلات الدم الملوثة.
يُعطى اللقاح ضد التهاب الكبد الوبائي A وفقًا لبرنامج التطعيمات الخاص بوزارة الصحة عندما يبلغ الطفل عامين ونصف، وعندما يبلغ عامًا.
غالبًا ما تكون الآثار الجانبية طفيفة للغاية وتزول في غضون 24 ساعة، وتشمل بشكل رئيسي احمرارًا وحساسية في منطقة اللقاح. ومن بين الآثار الجانبية النادرة، يمكن أن تشمل الحمى وآلام العضلات والغثيان والإسهال.
التهاب الكبد، والذي يظهر في الحمى، تعب، فقدان الشهية، غثيان، قيء، آلام الرأس والبطن، والشعور بالضيق، وفيما بعد قد يظهر اليرقان(الاصفرار).
قد تسبب مضاعفات المرض تلفًا في الكبد.
الانتقال الرئيسي للعدوى يكون عن طريق تناول أو شرب مياه وطعام ملوثين بإفرازات معوية من شخص مصاب، أو عن طريق ملامسة أشياء ملوثة.
وفقاً لبرنامج التطعيمات التابع لوزارة الصحة، يتم إعطاء اللقاح عند عمر شهرين، 4 أشهر و6 أشهر.
تشمل الأعراض الجانبية المحتملة ارتفاع درجة الحرارة، عدم الراحة، وإسهال خفيف ومؤقت.
في حالات نادرة جداً، قد يتسبب اللقاح في انحراف الأمعاء، حيث يدخل جزء من الأمعاء في حلقة معوية أخرى. وتشمل العلامات آلام البطن والبكاء الشديد، ظهور دم في البراز، قيء، تقارب الساقين نحو الصدر، ضعف وعدم الراحه. إذا ظهرت أي من هذه العلامات، يجب التوجه للحصول على استشارة طبية في أسرع وقت.
يسبب الفيروس إسهالًا حادًا وقيء وقد يؤدي إلى الجفاف. الفئة العمرية الأكثر عرضة للخطر هي الأطفال الرضّع والأطفال الصغار الذين تتراوح أعمارهم بين 6 أشهر وسنتين.
ينتقل الفيروس بين الأطفال عن طريق ملامسة الفم ليد ملوثة بإفرازات معوية، الطعام الملوث أو المياه الملوثة، ودرجة العدوى عالية جداً.
يُعتبر فيروس الروتا المسبب الأكثر شيوعًا للإسهال لدى الرضّع والأطفال الصغار.
يوصى بالتطعيم مرة واحدة في السنة اعتبارًا من عمر 6 أشهر. في المرة الأولى التي تحصل فيها على التطعيم ضد الأنفلونزا، تحتاج إلى جرعتين من اللقاح، مع فارق 4 أسابيع بين الجرعات.
يتم إعطاء التطعيم في المراكز الطبية التابعة للئوميت.
غالبا ما تكون الأعراض الجانبية لدى الأطفال طفيفة، وقد تشمل: سيلان الأنف، السعال، ارتفاع الحرارة، آلام العضلات وآلام البطن، الإسهال أو الإقياء.
في حالات شديدة الندرة (1:1,000,000) قد تظهر أعراض حساسية خطيرة فورا بعد الحصول على التطعيم. يجب الانتظار بجانب العيادة نحو ربع ساعة بعد الحصول على التطعيم.
في كل شتاء، تغزو البلاد سلالات مختلفة من فيروسات الأنفلونزا. وبسبب ارتفاع معدل العدوى، فإن هذه الفيروسات تمر عبر جميع السكان، و"تضرب" عائلات وصفوف مدرسية وأماكن عمل بأكملها من دون تمييز.
تشمل الأعراض الرئيسية للأنفلونزا الحمى المفاجئة التي تزيد عن 38 درجة مئوية، سيلان الأنف أو احتقانه، آلام العضلات، والصداع، والتهاب الحلق، و/أو الضعف العام.
تظهر الأعراض بعد حوالي يومين من الإصابة. في البداية تتفاقم الأعراض ثم يتلوها ارتياح تدريجي. ويستمر المرض لمدة تبلغ نحو أسبوع إلى عشرة أيام.
من الممكن أن يتعقد المرض ويصبح أخطر، في حالات معينة. وقد يصاب المريض في مثل هذه الحالات بالالتهابات الرئوية الجرثومية المصاحبة للمرض الفيروسي، الفشل التنفسي، بل ويحتمل الموت. هنالك مجموعات سكانية تقع في دائرة الخطر العالي المتسبب عن تعقيدات المرض، ومن ضمن هؤلاء: الأطفال الرضع، العجّز، من يعانون من أمراض رئوية مزمنة ومن يعانون من ارتكاس الجهاز المناعي.
بحسب برنامج التطعيم التابع لوزارة الصحة، يتم إعطاء هذا التطعيم في المدارس في الصف السابع أو الثامن (حسب المنطقة).
ننصح بتلقي اللقاح قبل دخول سن النشاط الجنسي، ويقدم هذا اللقاح في البلاد اليوم في إطار الخدمات الصحية للتلاميذ، لطلاب وطالبات الصف الثامن، عبر وجبتين، بفارق نصف سنة بين كل وجبة.
حين يكون سن من يتلقون اللقاح 15 عاما فما فوق، فيجب الحصول على 3 وجبات من اللقاح (مع فارق 4 أسابيع بين الوجبتين الأولى والثانية، 12 أسبوعا بين الوجبتين الثانية والثالثة).
من لم يتلقوا اللقاح في المدرسة يمكنهم التوجه إلى المكتب الصحي اللوائي من أجل الحصول على اللقاح مجانا حتى سن 18 عاما.
الجنود في الخدمة الإجبارية يمكنهم أن يتلقوا اللقاح لقاء تسوية دفع حتى أثناء فترة الخدمة النظامية. البالغين من المؤمنين لدى صناديق المرضى المعنيون بتلقي اللقاح ضد البابيلوما مدعوون لطلب وصفة دوائية من طبيب العائلة أو طبيب النزاء والتوصية على اللقاح بعد دفع ثمنه في الصيدلية. يقدم هذا اللقاح للرجال حتى سن 26 عاما وللنساء المؤمّنات في إطار التأمين الصحي الاستكمالي حتى سن 45 عاما. لدى حصولكم رسالة بأن اللقاح قد وصل إلى الصيدلية، عليكم حجز موعد من أجل تلقي اللقاح في عيادة الممرضات في لئوميت.
يمكن الإصابة بالـ HPV بعد إقامة علاقات جنسية مهبلية، شرجية، أو فموية مع رجل أو امرأة يحملون هذا الفيروس. وينتقل الفيروس أثناء احتكاك الجلد بالجلد ولذا فإن استخدام الواقي الذكري وحده ليس كافيا للوقاية من الورم الحليمي.
في الكثير من الأحيان يمكن للمرض أن يختفي من تلقاء ذاته من دون أن يتسبب بمشاكل صحية. وفي الحالات التي لا يختفي فيها المرض، فمن شأنه أن يتسبب في ثآليل فيروسية على الأعضاء الجنسية، إلى جانب احتمال تسببه بأنواع مختلفة من السرطان. يهاجم هذا الفيروس النساء والرجال وهو خطير على الجنسين.
اضغطوا على الرابط لمواصلة القراءة عن مرض الورم الحليمي
